معدل تقييم المستوى: 20
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورة عبدالله عبدالعزيز كَالمَاء للعَطْشَى وَ العصْفُور للسَجِيْن كَانَت هَذه السطُور يا بُثَينَة أسْتطِيع أن أغنِيها وَ أترنم بِهَا لفَرط عُذوبتهَا شكرا جزيلا لكِ. سعيدة أنها حازت إعجابك.