منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - الدين وبورصة المطاوعة ..!!
عرض مشاركة واحدة
قديم 02-24-2007, 08:53 AM   #21
خـالد الشمري
( كاتب وناقد )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف السبعان مشاهدة المشاركة
أخوي خالد الشمري

لا تنظر إلى الهالك كيف هلك وأنظر إلى الناجي كيف نجا

من قال أن الناس هلكوا فهو أهلكهم


وفي ردك على الأخ عبدالله ثويني تقول




وأنا أقول لك راجع معلوماتك عن المصطفى علية الصلاة والسلام وتعرف على إزارة وطولة وقصره ولعلمك أن إزار الرسول الكريم إلى نصف الساق.


وانا أحسبك والله حسيبك أكبر من أن تتشبه بالذباب فتسقط على كل قبيح وذميم.

وفي ردك على الأخت الكاتبة



وأنا أقول لك


175004 - جاء ناس من الأعراب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم . عليهم الصوف . فرأى سوء حالهم قد أصابتهم حاجة . فحث الناس على الصدقة . فأبطؤا عنه . حتى رؤي ذلك في وجهه . قال : ثم إن رجلا من الأنصار جاء بصرة من ورق . ثم جاء آخر . ثم تتابعوا حتى عرف السرور في وجهه . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من سن في الإسلام سنة حسنة ، فعمل بها بعده ، كتب له مثل أجر من عمل بها . ولا ينقص من أجورهم شيء . ومن سن في الإسلام سنة سيئة ، فعمل بها بعده ، كتب عليه مثل وزر من عمل بها ، ولا ينقص من أوزارهم شيء " . وفي رواية : خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم فحث على الصدقة . بمعنى حديث جرير . وفي رواية : " لا يسن عبد سنة صالحة يعمل بها بعده " ثم ذكر تمام الحديث .
الراوي: جرير بن عبدالله - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1017

وأظن أنك صاحب عقل مدرك لا تحتاج أن أشرح لك الحديث فهو واضح.


والحمد لله فإن الدين والمتدينين بخير ولو رأيت الكثير من بعض الفئات الذين أغرتهم الدنيا وباعوا دينهم بعرض من الدنيا قليل.


أخوي خالد.... مو عيب إن الإنسان يقول عذراً ياجماعة فلقد أخطأت التعبير

لا تسرف هداك الله وتسعى مسعى العوام في الجمود ..
فعن أم سلمة رضي الله عنها قالت: " وكان أحب الثياب إلى رسول الله صلى الله وسلم القميص ( وهو اسم لما يلبس من المخيط )، رواه الترمذي في الشمائل وصححه الحاكم.
ولقد كانت سيرته صلى الله عليه وسلم في ملبسه أتَم و أنفع للبدن وأخَفَّ عليه، فلم تكن عمامته بالكبيرة التي يُؤذيه حملها أو يضعفه أو يجعله عرضة للآفات ، ولا بالصغيرة التي تقصُر عن وقاية الرأس من الحر والبرد وكذلك الأردِيَة (جمع رداء) والأزُر (جمع إزار) أخَفّ على البدن من غيرها. ولم يكن لرسول الله صلى الله عليه و سلم نوعاً مُعيَّناً من الثياب، فقد لبس أنواعاً كثيرة ، وذلك أنه صلى الله عليه وسلم كان يلبس ما يجده. وكان عليه الصلاة والسلام يلبس يوم الجمعة والعيد ثوباً خاصاً، وإذا قدِمَ عليه الوفد، لبس أحسن ثيابه وأمر أصحابه بذلك.
وأنت هنا هداك الله تقول بصورة واحدة فقد يكون لبس لمنتصف ساقه في بيته ولم يرد أن خرج على الناس بما ذكرته وليس له حال دائم في الملبس وفي شعر الرأس كقول العوام بأنه شعره كان طويلاً صلى الله عليه وسلم .. بل كان يقصر شعره تارة ويطيلة تارة أخرى ..


شكراً لك ..
وأعتذر للأخوة والأخوات الذين تجاوزتهم ولكن حتى لا يذهب البعض إلى ردك كدليل قاطع ..

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

خـالد الشمري غير متصل   رد مع اقتباس