اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي
هذا الحذاء دخل التأريخ ...
و يبدو أنه أثار المشاكل بين الأمم حول بلد المنشأ ...
شكراً لك يا أكرم ...
|
صديقي الجميل حمد الرحيمي
لم يلفتني الحذاء ومنشأه ُ أبدا ً والعنوان اقتبسته ُ من الموقع كما هو ما لفتني هذا الجزء الذي سأقتبسه ُ وكم يبين مدى الديمقراطية التي يتمتع بها العراق الآن ويبين حقيقة الذين حاربوا صدام واتهموه بتعذيب السجناء , فها هي ديمقراطيتهم واضحة جليّة الآن :
اقتباس:
وعن تفاصيل ما بعد الحادث قال الزيدى أنهم هجموا عليه وبدأوا يضربونه في رأسه بالخواتم التى كانوا يرتدونها، وكسروا أسنانه وأنفه وعينه حيث كان لايرى بها فى القاعة ثم حملوه على البساط الاحمر ثم بدأ الجر والسحل على الارض ومزقوا ملابسه الداخلية.
وأكثر ما عز على الزيدي سؤال الحرس الخاص بنور المالكى رئيس الوزراء العراقي أثناء الضرب بكونه شيعي أم سني، بهدف وقال : هذا السؤال ليس له أساس من الصحة فنحن فى العراق نعمل معاً منذ 6 سنوات ونصلي معاً .. هم يريدون أن ننشق ونتفرق.
وتابع : رجلى ظلت لمدة ثلاث أشهر مكسورة ولم يتم علاجها وذلك جراء الضرب الذى تعرضت له بقضيب حديد كذلك أسناني وأنفى ورأسي بعد ذلك بدأت عمليات التعذيب بدءاً من عملية النقل إلى السجن حيث كانوا يجلدونى بالكهرباء.
|