حتى المجاهدين أغبياء ظنوا ظنون فاسقة أنهم يريدون أن ينتصرون للإسلام بينما هم أرادوا إذلال أهل الاسلام هل هم مشتركون بهذه الخطة الله أعلم
كيف أجاهد في أرضٍ ليست لي لماذا لم أجاهد في أرضي الجهاد ليس سيفا وقذيفة الجهاد إصلاح قبل حمل السلاح .
أكره هؤلاء المجاهدين لأنهم مجانين وقعوا ضحية لعبة قذرة وجروا معهم الناس بالنيّة الطيبة وماكانوا يدركون أن أعمالهم خبيثة .
حتى في أفغانستان أفترشوا أفخاذ الأفغانيات بحثا عن متعة أهذا جهاد .
قالوا أنهم سوف يهزمون أمريكا كما هزموا روسيا ههههههههه
وهم لايعلمون أنها بالأصل لعبة أمريكية حين حاربوا روسيا بدعم حكومي
تذاكر مجانية وأسلحة مجانية وأموال طائلة لزعماؤهم .
فجأة وجدوا أنهم لوحدهم يقفون
ولا أستبعد أن زعيمهم الآن وهذه اللحة في جزر ميامي يداعب كلابه بإبتسامة
أنتهت الصفقة كما يتمناها أهلها .
القوة في الذكاء وللأسف شبابنا يفتقد للذكاء في كل شيء ويتتبع أثر الجهاد في اماكن مريبة .
هو لايدرك أن كل هذا هراء في هراء