أهلا ً ضياء .
أستميحك ِ عذرا ً , لأني ببساطةٍ لا أملك ُ خيالا ً أُبَرره , لا أملك تبريرا ً لا أتخيله .. لِذا لا أضمن ُ لك ِ بإجابة ٍ تُناسبك ..
هَذا الْبسيط ُ أستطيعه ُ , أبسط ُ من ذَلك لنتركه ُ خلف الحكاية , تلك الحكاية الناعِسة , التي تُحب نفسها .. حِينما تُقْرَأ لإطْفال ٍ
نِيام .
