كم رسالة بصندوق ذاكرتك ..!؟
كم بريد فتحته أناملك تغسل أوجاع صاحبه أدمعك ..!؟
كم حلم سقط وحيدا عند استيقاظنا...؟
كم شهقة ماتت قبل الميلاد ..؟
كم لون في الكأس ..!؟
وحدها الرسائل تجيب ...
وأن كانت مقتولة الآمال يـ مريم ..!
على فكرة ...
نفسك الطويل في الكتابة ..
يمنح القارئ أكسجين تأمل بوطن لغتك ...!