وأنا أيضاً ياسعد أرفعُ قبعتي تقديراً يليق في كُل قرائتكِ لها وألوح بيدي قِطافاُ من نعيم!
ياعزيزي أنت تُعيد بي الذاكره الى حيثُ وجه والدي حينما جئتُ اليه " بخرقةِ " الولاده ..
صمتْ طويلاً وكأنما الدهر , وقال بعدها بوجه ِ باهت بلتُه الشمس .. اهلاً برزقِ الله ليّ!
هكذا أنا .. أبقى لحظة مؤجله للهواء , ورحبنة الذين من حوليّ , بلا يقظه واحده من الموت!
شكراً لك , وللذاكره الباعثه معك
-