اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رقة الندى
تلك الرغبات التي تنطمر في قاع الحنين , لتهب النبض الخامل وخزة حادة
فتحوله من فعل بارد إلى وشوشة مُحترقة قادرة على خلق ملامح الحُب المجنون !
وإن كانت في أصلها مترسخة بين أضلاع الرئة , تتنفس من أجل حبيب ينمو في داخل أوردة الهذيان كـ \ هلوسة أنيقة !
.
.
.
[ أريدك ]
حين تتكدس معاني الحياة خلف ذاكرة ميتة
[ أريدك ]
حين يُتاجر الألم الجسد فيصفر وجه الأمل
[ أريدك ]
حين تتعسر جملة الهيام بالحُنجرة فتخرج على هيئة صياح
[ أريدك ]
حين يمضي الوقت حامل في بطنه ألف وجع و شتات
أهلاً بعد إنغمار وغياب
أهلاً بالحرف إن تراقص مابين شفاك و أصابعك
كـ \ العادة تخرج من حيز الإختناق لتقتحم بروعة إطار الفتنة ودهشة
الحق أنت سر عظيم عجز الكون إكتشافه !
|
مرتبك مربك جب الأمنيات يــ رقة ..
يضم في قاعه طفل برئ ..
يتمتم بالحب .!
ونبدأ نتلوا الأمنيات ..
كم أريد أن ألقي بتعبي على صدر الهدوء ...!
كم صوت احتاج ليعيد يقظتي ..؟
كم أغنية بناي حزني ؟
أ رأيتِ ...
كم هي كثيرة التساؤلات يـ رقة ...
وحدها غيمة الأمنية تغسل عجاج الألم ..!
لحضورك ..
نقوش الحناء على معصم النص ..
يبهج الحروف جماله ...
شكرا لك ..