علىَ فكره تَراكْ أسرفتْ في مد الوله واقفِيتْ ...!
......................... وشرّعت الأمَاكنْ للتّعب واُوصدتْ بيبَانِكْ !
شَربكْ الفقدْ وادمنتْ الغياب ورحِت مَارديتْ ...!
......................... وتوَسّدتْ الفرَاقْ وصار جلادكْ وسَجّانِكْ !
لـ نايف السميري ..