معدل تقييم المستوى: 0
؛ جفني كسول هذا الصباح أربت عليه بإبهامي ثم أرفعه فما يلبث أن يهوي أعلم أنه يخاف النورَ على عيني و : أخطأ حين لم يخشَ العتمة !