اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي
بخصوص هذا المُحَرّر أدنَاه ، أحببت أن أوَضّح بَانّي : [ مَدْري ] !
تُفّاحتِين
بـْ غُصْن واحِد :
تِدَلّى !
لـفوق مِثْل الأدْعِيَة
بين كَفّين !
|
خالد صالح الحربي
عندما يقرأ القاريء الحقيقي للشعر البيت الأول سيقف أمامه طويلاً ويفسر لأن كل ما كان الشعرعميقاً كل ما احتمل أكثر من تأويل.
وهذا البيت له من الحداثة ما يكفي لإغراق مدينة من الكلاسيكيين.
شكراً خالد