₪ رصيف الهلوسة / روقــان الحرف ..! ₪
أحبتي ..
نـُـصـَاب أحيانا ً بأعراض ال
هلوســة .. إدمان قد يدفعنا إلى المزيد والمزيد من
الأخطــاء ..
حروف ٌ تطهرت من "
إبـاحة " الكلمات والجمل .. لوحة ٌ حـُقِنـَت با
لدمــاء ..!
هدمت أولى الأرصـفـة
" رصيف الهلوسة "
.
.
.
₪ أول / الهلوسة ₪
قبل أن تكمل قراءة الموضوع
أَجـِـر عقلك ..
اترك ضغط الحيـاهـ جانبا ً و
احتسي "
روقان الحرف " .. نبضا ً
رائقا ً بين الأسطر .!
.
.
₪ الصحافة ₪
بلاط صاحبة الجلالة "
المبجل " ..
نافذة نقرأ بها "
معاناة " مجتمع .!
.
.
.
₪ المستبعدون ( 3 ) .! ₪
قلم
جريئ ..
ساحة مليـئـة بال
معارضين ..
و ..
ذلك الفراغ الموجود في العقليات
المتخلفـ / ـة .!
.
.
₪ أنغـامـ / ـالألغامـ ₪
لكي تنعم بصحة سليمة بعيدا ً عن أمراض القلب
والجلطة والذبحة الصدرية ..
ارقص ..
وارقص ..
وارقص ..
على أ /
ل / غـام الحـرو /
ب / .!
.
.
₪ " مشهـد " .! ₪
يفتح باب السيارة .. يـُخرج رأسه ا
لأصلع ..
يبصق .. ثم يغلق البــاب ..
.
.
.
رجل ٌ
أخرق .!
.
.
.
₪ بلوكـ / ـدليت !. ₪
الرابعة فجرا ً .. أصوات عالية .. ايقاعات "
دق " ..
[BLINK].. ان هويتونا هويناكم .. ![/BLINK]
هؤلاء الشباب المستهتر بحاجة إلى
بلوك /
دليت .!
.
.
.
₪ وبعدين .! ₪
تستمر السرقات بالشبكة
الانترنيـ / تية . مساحتي
المفضلة "
مجرد صور وبقايا حكي " موجودة نصا ً باسم آخر !.
الجديد ان حتى ايميلي الخاص "
انخلع " أيضا ً ..!
يا ليل ما اطولك ..!
( وقد أعدت نشر هذه المساحة في ابعاد بشيء من الاختلاف )
.
.
.
₪ كدمات₪
بعد عودتي من العيادة لحشو ضرسي المنكسر ..
أدركت أنه من المستحيل أن أكون "
طبيبة أسنان " .!
.
.
.
₪ تعريف ₪
البوي / ـة : انسانة عادية
مو طبيعية تختلف قليلا ً عن الاناث
تملك ميول شاذة تعرضت لكبت عاطفي ولأن جميع رغباتها "
مباحة "
توهمت أنها
بوي / ـة .!
.
.
.
₪ نقطة آخر السطر ₪
ليس كل من لقب نفسه بالـ /
كاتب .. أصبح
كاتبا ً
ضع الألقاب جانبا ً واترك غيرك ل
يحكم عليك ..!
.
.
.
₪ قصة قبل النوم ₪
حين تتأمل لبرهة "
براءة " الأطفال ونقائهم ..
ستدرك كم أن الكبار "
مغفلون " .. أرجـِـع احساسك القديم ..
واروي لنفسك "
قصة قبل النوم " .!
.
.
.
₪ رسـالة / نقد ₪
نقل المواضيع ليس أمرا ً مخجلا ً ..
فلن ينقص من قيمة الموضوع شيئا ً سوى أن تضع
إسمك عليه .!
.
.
.
₪ آخـر / الهلوسـة ₪
انتهى هذيان قلم "
احساس طفل مجروح " .. فلـ /
تصلو علي ًَّ صلاة جنازة
ولـ /
تدفنوا رفاتي بين أدمع الحرف الصامت .. فلا عزاء ..
ما دام
احساس"
احساس طفل مجروح " موجودا ً ..!
.
.
تم نشره 21 / 11 / 2006م
بقلم /
احساس طفل مجروح
:
: