الان مطر ...
هذه المدينة " الباحة " ...
كالأم الحنون كلما صرخ أطفالها حرارة الجوع ...
أخذتهم تحت عباءة الغيم لتطعمهم بكل حب وهدوء حبّات المطر ....!
بالرغم أن الكثير يعاني حرارة الوقت ...
إلا أننا نراقصه مع صوت الرعد ..
مطرٌ وأي مطر ...
في مدينتي ...!