حياتي أجمل بلا تدخين ولله الحمد
وهذه بشرى ساره لنفسي ولأحبتي
فقد أقلعت عن التدخين تماما ً ولله الحمد
وبإذن الله مع انشغالي المستمر سأنساه تماما ً
حينما أترقب لحظة تقدم تسجل لمجتمعنا أجد أن كل ما نفعله ليس إلا نتاج تقليد لأفكار مسبوقه ومستهلكه
وهذا الأمر يجعلني أشعر بخيبة الأمل تجاه أي مؤسسه
لا تؤمن بتبني الأفكار الجديده والحديثه والرائعه مع تأمين المكافأت القيمه لأصحابها
ولكن طالما العرب هواه وعشاق للواسطات و الكراسي ورؤيتهم للكرسي من دافع إيمان بأهليتهم له ولأي مبالغ طائله
تدون تحت مسمى (إصلاحات) ومكان الإصلاحات ليس في المنشئه التي يترأسوها وإنما في جيوبهم
فأبشركم سنبقى دوما ً آخر الركب دون تقدم ...