اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خنساء بنت المثنى
لا أخفيك ياماجد دخلت الى هُنا مراراً وفي كُل مرة أخرج وأنا أشعر بوَخزةَ في ضِلعي المَكسور
أوجَعت نُدوب زَماني وخالقي !!
|
المشكلة أننا نعاني من عدم القدرة على فكّ السّوار
فيقبض على الوريد ظناً منه أننا سـ نُلقي بالتنفس الأخير
ونحن في أقصى البعد " موتى " آمنين .
طبّبيها يا خنساء فمازال المشوار يمتد إلى الأفق الـ ليس بقريب .
شكراً عليكِ و بدون كسور ..