آهٍ ..
لوْ أنَّ عِطْراً يَنْبِش النشوةَ مِنْ ظفرها.،!
كي يوشمَ النيران شالاً.. منمنماً .،!
يمشي مختالاً ..
يجرَّ الصباح .،!!
جميلة الراشد ..
وعزف مُنفرد ..
والسمفونية مستمرة إلى أن تغيب الشمس ..
حتى لو لم تظهر بعد ..
راقت لي لغة نصك ..
ومضارعته المستمرة حتى أخر نبض ..
وإصراره على أننا في الحاضر كما نحن عليه في الماضي ..
وكما سنؤل في المستقبل ..
ووحدكِ قصيدة ..
أهلاً بكِ