و آه من هذه الحياة التي لن ننتهي منها و إن انتهى مداد حياتنا ..
لولا أنهم طلبو منك أن تروي قصة الهدهد و سليمان ،
لطلبت اكمال غزلك أعلاه !
لست شاعراً و حسب بل إنساناً بحق ..
ما أجملك يا المصطفى ،
حقاً بك أبعاد تحتفي و سنكون بك أجمل ..
حياك الله بيننا يا أخي 