معدل تقييم المستوى: 16
فقط أفكرْ أكان الحال هكذا يُرضيني أليسْ في الإمكانْ نزعُ ذلك الحُلمْ اليتيمْ ..!
وإنِّي لأهوى الفجر إذ فيهِ ذكرُها = وأهوى لباس الضوء من عطرِ نثرها هي الفجرُ إن طلّت تضوعُ بشاشةً = وإن كتبت بالحب يقطُرُ حبرُها لها من فؤادي كل حبٍ أسوقُه = فياربُ نوِّر دربها واقضِ أمرها