ياااه ياسعد !
تصدّرها بهذا العملاق الـ يشي بالجنائن البعيده خلال آلاته ..
تاخذني الى فوضى الأسئلة ، الألغاز .. والشيفرات المستحيله ..
او ربما اللامستحيله حين أتيقن من أن لايقين
أتعلم ياسعد ؟
كل الأشياء ترتبك لحظة إختلائك
كل الأشياء ترجوا أن لانغيب في دمعة ٍ ، وآخره !!
:
وأقسم أني بكيت .