قصيدة كثيرة الأدب..!
تريثوا
فكل ن يعرف ماخلف الكواليس الحياتية..سيدرك انها القصيدة اكثر ادبا
اما من يعرف ذلك مسبقا فسزيد ايمانا ورسوخا في علمه
هي تساؤلات ...اشعلها عبدالله سعيد الحارثي ذات حيرة...
اسئلة في انتظار تعليل يحتضنها منذ زمن
تساؤلات على قلب رجل واحد
اهداء الى:عبدالله سعيد الحارثي/عيضة السفياني/جمال الشقصي/عاطف الحربي/فيصل بن محفوظ/وليد المالكي
طلال بجاد/عبدالرحمن العبيدي/محمد الاسمري.....ولكل من تسائل غيابيا عن الغياب
لكم جميعا بكل الحب
ولدت ..والدنيا تسوي لي..(( كذا..!!))
............................سنة جراد الما ومعراج الطحين
وابي شرى لي ثوب والبسني حذا
......................وللحين نمشي فوق شوك المتعبين1!
وكبرت ..نفس الوضع ....سوت لي..(( كذا..!))
.............................أصابع استفزاز في لكنة يدين
كتبت شعر.. الشعر سوى لي ..كذا
.........................حتى ضحك همي لحفلة معجبين
والمجتمع والناس سوو لي كذا
........................... خلعوا بناطيل الحيا ء الآثمين
فلانيب انا الآتي من الآتي اذا
.................ماكنت مسخ في( العيون/العابرين)!
فان قيل لك عني كذا والا كذا
.....................سيؤمنون الناس بي لو بعد حين!
انسان كل ماحد يسوي له (كذا)
.....................يريق دمّه ما ويذرف بيت طين
صدمة وجودة كم تسبب له اذى
.....................طفرة بكاه انه بكى يومه جنين
بلا وطن أو حب عايش هكذاا
............... اقرب لأبعد شك...من أقرب يقين.!
الشاعر المذهل / محمد عيضه
هذا النص قرأته في العدد الأخير أعتقد 19 شهر فبراير 2007م من مجلة مقناص...!بعنوان (أصابع استفزاز)
نص كارثة... كنت أفكر بنقله من المجلة ...ولكن للتو وجدته في منتديات سوالف ليل...فسرقته بمقدمته وإهدائه...!

(لا أحد يسألني عن العنوان...لإنه جاء معيَ ( كذا )
)