.
تخيلت بإني التقيتك صدفة .
فرميت أوراقي كي تلتقطها ،
التقطت البعض والبعض الأكثر تتطاير ،
لم آبه للورق أكثر من اهتمامي لنظراتك أين سكنت ، ؟
ولم آبه للمارين الفاغرين بالدهشة !
بإقترابي وأنت تقترب نحو جهات لا انتمي إليها !
فقد فرحت بعينيك ، بحنان صدرك الذي وعدت نفسي به !
وبقلبك الذي أقسمت أنا بإني به !
فلا تستغرب وأنت تكتب قصتي بعد أن أجر رحيلك على ظهري ،
وتروي لهن \ لهم ، " يهم أو لا يهم "،
بإنني من أطاعت والأوراق للأسف هي لا تدري بإنها كانت عمرها !
يا حب" ي " بي
لأسفك أنا كنت أدري !
شوكة جانبية
لا تؤمن بالصدفة حتى لو تكررت ، فالكثير من الصدف تأتي من فراغ !
وليس كل من يفغر قلبه دهشة ، بعضه فخ !!
.