لم أنسكم يا أعزائي ،
إنما كان تأخري لعصر روح قلمي
و الإتيان بما يليق بكم من تهاني و تبريكاتٍ ،
و لكنني فشلت ، إذ أنني فارغةٌ من كل شيء حتى الكلم 
حسناً ، أبلغ ما يقال في هذا الموضع و في هذه المناسبة الكريمة :
اللهم أهله علينا بالأمن ،
و الايمان و السلامة ،
و الاسلام و بالتوفيق لما تحبه ربنا و ترضى ،
ربنا و ربكم الله ..
مُباركٌ عليكم شهر الرحمة أحبتي 
* تلك التهنئة لن أنساها أبداً

!