وأخيرا ً أحست بمدى حاجتها لي ...
و قرع باب قلبها سؤالا ً يسألها أين ذلك (الرجل) ... وأكتفى بذلك
كم شعرت بالنشوه والخيالاء حينها
وتسألني بطبيعتها (أنثى) : لما أودعتني قارعة الطريق ؟
فخشيت أن أجيب فتشعر بأحد أحرفي بمدى كبريائي وعظمة سلطاني
فأكتفيت ... (بإحتواء حوائي)