علقمُ الغيابْ يشيْ بذاكرتنا في كُل عَتبة حُنين تتعثر بها أشواقنا !
الَمغريْ : سعد
بعض الُردود أقف أمامها عاجزة عن الرد , عن تصوير روعة إنبلاجها بمتصفحيْ
اممم رُبما لأنها تفوق الوصف , وهكذا كان رُدّك يا أخيْ .,
كان أجمل , كان أنقى , كان أكبر من أن يصف جماليته حرفي المتواضع جداً
أمام هيبة حضوركَ
شُكراً بحجم محبرتك .,