اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
أحبَبتُ هذا الاستفهام الرَّشيق والعذب ياخَالد حِين ألقى سِنارَتَه في عيني واصطَادَ شيئاً مِن وَسنِها
وأعجبني أيضاً قُدرَتُك على النفَاذ في إحساسِنا عميقاً للحدِّ الذي يستبيحُنا فيه شِعرُك
مِن حَيثُ لا نَحتَسب
جَميلٌ وشَفاف ويُشبِهُك المَاء
|
جمان .. مراءة المطر
كم هو شيق انتظارك على قارعة الطريق
لتأتي وبيدك اكاليل الورود
كـ طفلة تركض على صدر الجفاف ملوّحة للمطر
هكذا انتِ
تتغلغلين في البياض ..
بكل رقة وحضور
شكرا بحجم اناقتك
خ