اندفعي أيتها الأبجدية زبدا لا يهدأ.. تنبئي بالفجر القادم هل سيقتلني
بتهمة الصفر الذي نال حصته مني ونلت حصتي منه...!
.
أيها الحزن القابع بين الحكايات غادرني ..لأفتقدك
.
ترتدي ثوب الذهاب والإياب لتترعرع بالحلم الذي ما جاوز الحلم !!
.,.,.,
هنا تلاوة الحروف كانت على مسمع موج البحر حين الغسق
هي كذلك .
شكرآ لكِ
تحياتي