إنَّهَاْ اْلخَيبةُ تَجرُّ إزْميلَ الوجعِ يا فَرْحةْ !
كَمنْ كُتبَتْ عَلينَاْ لَعْنةُ اْلفَقْدِ وَاْلغِيَّاْبِ !!
تَلْفُظينَ اْلحَرْفَ بِـ مَاْءِ اْلذَهَبِ يَاْ فَرْحتناْ
:
كُنْتِ تَكْتُبينَ بَعْضاً مِني / مَرْيمْ
شُكْراً لِأنكِ أزَلْتِ عَنْ كَاْهِلي حِمْلَ
اْلبَوحِ / إنّهُ مُتْعِبٌ جِداً !!
’,
لَكِ قُبُلاتي وقَلبي 