لايُفسّر السخف إلا السخف نفسه.. أعني مواقف الحياة الكثيرة متفاوتة
ولاتعرف تقييم الأشياء إلا بالأشياء ذاتها .
ماكتبته أعلاه سَخيف.
السُخف عندي الآن يختلف عنه أمس وغداً.
||||
قُرناء الروح القُدامى يحوون من الألم مايكفي لجعلهم مرافئ.
أصدقائنا المُتخمين بالحنين نعرفهم بسيماهم.
يبسطون الليل للأماني ليهزأ الصُبح بالأُمنيات.
أولئك الأصدقاء..يتحدثون كثيراً مرة،
ويصمتون أكثر.. مرَّات.
أصدقائنا القُدامى..
قربهم فاضل لكن
بُعدهم أفضل ،
هكذا علمتني الحياة.
الآن..لايُعال علينا أي قول ..
نحنُ ونوقع على ذلك.