اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بثينة محمد
الأم ..
لا .. الأم ليست بهذا الشكل أبدا..
أمي أنا لها أثر كبير علي جدا. هي الهواء الذي أتنفسه و الوطن الذي أسكنه.. صوت الأم هو فعلا سياج أمن و أمان لكني لم أنظر إليه كما تقول.. أستطيع الرد على النقد الشخصي بما يليق به. لكن أمي أغلى و أرفع و أعز من أي شي
أحب أن أكتب في الأم لأن أمي هي الضياء الذي أرى من خلاله العالم، هي المعرفة و الحكمة وهي من علمتني أجمل معنى للتضحية و الإخلاص. يربطني بأمي رباط لا ينقطع و أجد لدي ضعفا كبيرا أمام كل أم .. فمعظم الأمهات أمي إذ أن الأم دائما : وطن
سؤال أثار إعجابي يا مطر .. أكمل فأنا أحب هكذا حوار 
|
يا له من ردٍ ماسي
حسناً
هذا يعني أنكِ قليلة الثقة بالمكان حتى أنكِ اخترتِ الأم (وهي أعلى القمم الإنسانية من وجهة نظري).. اخترتِه مقاماً لمسقط رأسك الأدبي،
فكيف تأثرت بثينة بإحباط المكان ـ إن وجِد ذلك طبعاً ـ لتصبح أقوى من النكسات وهي تكتب عنفوانها في أسطورة نص أرضه وسماؤه الأم لديها.. ولدى العالم؟