إنني أنهض من قاع الأساطير
وأصطاد على كل السطوح النائمة
خطوات الأهل والأحباب.. أصطاد نجومي القاتمة
إنني أمشي على مهلي، وقلبي مثل نصف البرتقالة
وأنا أعجب للقلب الذي يحمل حارة
وجبالاً، كيف لا يسأم حاله؟!
هذا المقطع من قصيدة (خارج الأسطورة) لـ الراحل درويش
ولكونك أحد الأقلام التي تعشق امتطاء صهوة الأسطورة..
هل لكِ أنت تعبّرين لنا عن أسباب اقترانك بهذا الجانب الما ورائي من الأدب؟
وإلى أي الدرجات يمكن للأساطير وواقعها أن تثري الكتابة وتسنن أقلام أصحابها في رحلة البحث عن تجربة شعرٍ
تعيش خالدة في صفحة التاريخ؟