لا أذكره بالتحديد
ربما كان من بين نصوصك في الهادئ
كان يحمل طائرة وأحلاماً صغيرة تدحرجت عن تل ثلج لم ينضج موسم شتائه بعد
فكنتِ وحرفك من تسبب بدفء الصقيع، وتكسرت عند صاعقة إبداعك موجة هجرة الحمام.
على أية حال.. دعينا نركن الأسطورة جانباً وندخل في رسائل جوالك
فما هو سرّ الرقم 979 في حافظة الرسائل؟
أممممممم
لا تقولي إن أكثرها تهاني رمضانية.. رمضان أوشك على ربعه الأخير خلاااااااص 