منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - غير صالح للشهية ؛
عرض مشاركة واحدة
قديم 08-29-2010, 01:19 AM   #14
عفراء
( كاتبة )

الصورة الرمزية عفراء

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 0

عفراء غير متواجد حاليا

افتراضي حين أفتقدته ، حادتثها ! ( منسوخة )


.











تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (12:52 ص):

*لا أعلم كم يلزمني من الغفران ، فكم ظلمت نفسي !

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (12:53 ص):

*وكم تهاوت الأماني على صدر السماء ،،

*فأبدو كأمنية تتهاوى بصدر السماء ولا تعود ،

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (12:55 ص):

*أحيانا يا أماني ، حين تظلمين نفسك في سبيل قلب ما ، تظنين وما أحسن الظن / بأنك ستحصلين على حياة عادلة !

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (12:56 ص):

*وكيف وأنت ظالمة تتطالبين بالعدل ، وكيف تطالبين بمرحلة السلام وأنت انشأت الحروب على قلبك في سبيل قلوب الأخرى ، هل تغفر لك السبل ؟

*هل تمجدك ؟

*هل تكتب عنك ؟

*هل تسهر لك ؟

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (12:57 ص):

*وهل وهل وهل ، إجابتها لا أو ربما !

*أو يوما ما !!!



تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (12:58 ص):

*أعلم أنك أصبحت أكبر عمرا الآن رغم أنك تكبريني عاما واحدا ، ولكن وجود أيهم بحضنك طفلك الذي أحبه كأنت ِ ستكبرين ، وترتدين ثوب الأمومة حتى أمامي وأنت تحضنيني !

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (12:59 ص):

*ستقولين اذهبي عن جميع القلوب التي ظلمتي قلبك لأجلها ،

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (01:00 ص):

*وأخبرك بإني ظالمة ومظلومة ، والظالم يعرف أين يبيت ولا كيف يبيت ، والمظلوم لا يعرف أين يبيت ولكنه يعرف جيدا كيف يبيت !



تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (01:01 ص):

*حدقي يا أماني ، وتأملي وجهي حين تقرأين ،

*تذكري عيني ، تذكري أصابعي ، تذكري الابتسامة التي أقومها كلما ذبلت !

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (01:02 ص):

*تحسسي هل زالت تلك الملامح ؟ ما الذي سيرهبك أكثر؟

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (01:03 ص):

*هل تذكرين حين زرتك بمناسبة ولادتك لأيهم الاسمر ، وجلست اسفل سريرك لأكون الأقرب نفسا إليك ، وأنت تنكزيني بقدمك هاه أخبارك !!

*أرى الحاضرين ، تلك أمي ، تلك ابنة خالتك تلك والدتك ، هل اقول أخباري هل أصرخ هل أبكي

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (01:04 ص):

*وتعديني وقتها بأن لا يتساءل أبدا سبب صوتي !!

*وسيكملن أحاديثهن بشكل عادي وكأني لست موجودة !

*ليتني اختفي قليلا عن الموجودين وأحدثك وأحدثك حتى لا يفضحني صوتي !

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (01:05 ص):

*كيف ستنظرين لي حينها ؟

*حقا يا أماني أنا أتهاوى وأتصنع التماسك ،

*ألملم ذاتي صباح ، ما بعثره الليل على السجادة والسرير

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (01:06 ص):

*أخاف ان تسمعني أمي يا أماني ، وهي تقول بأنها تقوى بي وأني بكل عيوبي المهم نفسي بالحياة !

*هل حقا نفسي مهما جدا لهذه الحياة !

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (01:07 ص):

*إني اكتب لك من جانب أمي ، ها أنا أتحدث إليك بلا صوت

*بلا بكاء

*بلا نبضات تتسارع ويسمعها صدرك قبل أذنيك ،

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (01:08 ص):

*أماني دعاؤك لي ، سيهبني أمان الصديقات ، سيهب لي ضحكاتهن ، سيهب لي حكايهن ،

*فالدعاء يصل كالذكريات إليك كالحنين كالشوق ،

تم التحدث بواسطة       

   جيوب                 البرد                  .         (اتهاوى ) (01:09 ص):

*ألا تشعرين بالشوق إلي ؟

*أنا أشعر إليك بالكثير

*سامحيني يا أماني ، كل شيء قد حصل ، وكل شيء قد يحصل !

*أحبكِ











شوكة جانبية

صحيح أن كلمة أحبك \ أحبك ِ أصبحت مستهلكة ، أكثر من لفافات السيجارة ،

ولكنها ما زلت تحرقني ، وتكثف بي الدخان ، حتى أن أصبحت أنفاسي قصيرة جدا ، جدا !




















.

















.

 

التوقيع

.




إن كنتم تتقنون الأسئلة ..

ورقة الإجابة هنا








.

عفراء غير متصل   رد مع اقتباس