معدل تقييم المستوى: 15
، تمتصّني أمواج هذا الليل في شّره صموت وتعيد ما بدأت … وتنوي أن تفوت ولا تفوت فتثير أوجاعي وترّغمني على وجع السّكوت وتقول لي : متّ أيها الذاوي … فأنسى أن أموت طبعا مايكتب كذا الا هو البردوني