بثينة محمد
دائماً في وصولي على أعتاب ما تكتبين تستوقفني حالات جديرة بالتفكير
فلا أستطيع أن أجزم بماهيتها , لكنها تجعلني دوماً سعيد
ربما كانت أشبه باللوحة التشكيلية فيما ترسم من انطباع وحالة خاصة عند كل العيون التي
تبصرها .
شكراً لك على جمال العبارة وحسن الصورة
دمت بخير