محمد حياك الله
لم نستطع أن نوفي لهذه الروح الاماره بالشعر حتى في غيابها الحاضر
وانما نقتفي أثر لرجل ولشاعر لم يكن أثر بعد عين بل بقي أرثاً بعد كفاح
هناك من عاش في زمن البردوني وأخذ صخباً أكثر ولكنها كفراقيع الاطفال
أنتهت بنهاية فرحة العيد
يامحمد تشرفت كثيراً عندما وجدتك المتصفح الوحيد يكفي ان يكون ماأكتب حصرياً
للمبدعين فقط . !!!
غيابي
في ذات الغياب .
بارك الله لك في كل \ايامك .