شكرا يا صديقي المطر على هذه الديباجة الترحيبية و دعنا نبدأها الآن فلا أريد للوقت أن يداهمنا دون أن نشبع ما بسويدائنا من فضول حيال شذانا ..
لأبدؤكِ بالكتابة ما دمتِ نهراً متدفقاً رقراقاً من لغة .. أمواج أحبارنا تحت وطأة مدٍ و جزر ، متى ينحسر بحر أبجديتك و متى يدنو من الشط / يفيض .؟!