اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري
كاتبة تهز غيمة الكلمة
لتمنح خدّ الورقة المتصدع قطرات مفردة وأكثر ..
هي القائلة ..
لا تُعجبني حالات الثقة بقدر ماتعجبني حالات الصدق المُشمِس. مممم مامعنى الصدق المُشمِس.؟
أعني بهذلك الذي جففته الشمس وصَدَح تحتها بِ نقاء..
بلا رطوبة دَبِقَة تفوح برائحة التآمروالكذب. ----
ونحن بهذا المساء ...
لا نريد أكثر من شمس صدقها ..
أن تفوح رائحة المتعة من زجاجة لغتها ...!
أهلا بكِ يــ شذى ...
ما رأيك ..
أن تفتحي أبواب صمتك ...
تخبرينا عن " حكاية قيد من ورد " ...
الذي اصبح عنوانا للربيع في حضن الفصول الأربعة ...
شكرا للمطر ...
شكرا للغيمة
وشكري الخاص لمشرفي النثر الأدبي الأبعادي ...
طابت المساءات الأدبية لكل المشاركين والحاضرين والعابرين مملكة الورد ...
|
يا وريثَ الحرف الشرعي..ما لخَّصتَ من حديث وأسهبت من معنى
جعلني والحرف في حيرة ..أن كيفَ يكونُ الجواب
لاحكاية مُعينة لـ قيد من وردْ كُنت الوجد الساكن ثم وحين أردتُ
التسجيل هُنا في أبعاد توقفت قليلاً أُفكِّر بمعرفي
فَ وَمَضَ فجأة قيدٌ من وردْ وماترددت إذ صَحبته مُذ أول وَمضة.
أما إن كان سؤالك عن معناه فلا أجد وصفاً أكثر من أن الأشياء
المُتاحة ليسَ بالضرورة أن تكون مُباحة لذلك قيَّدَ الوردْ فِهمه ..
و ربِّ لاتُزِغْ قلوبنا وأرواحنا آمين.