.
.
تأهبي ياشذى !
زاجلة وصلتني في ورقة مخملية !
لاأملك إلا وضعها لك ِ .
.
.
شذى الفهد : إسم ٌ أتابعة منذ برهة من الزمن , كم أتمنى أن أعرف غموضه جيّداً
أخبرها يامطر ... مالذي تفعله هذه الوردة عندما تتفتحّ للكتابة ! ؟
ماهي طقوسها ؟
ثمّ أني في وقت ٍ قصير ٌ جِداً .. قرأت لها مقالاً نثرياً
وهو والله نثرياً حيث أنّه نثر الدمع ُ حتى أسفل َ وجنتي ّ !
أتعاني من الحبّ يامطر ؟
أتعاني هي َ إلى هذه الدرجة التي جعلتني أجهش بالبكاء ؟
أبلغ رسالتي كما هي وأعتذر إن كان َ بها نوع ٌ من الإحراج .