ولتعلم ..
أن خوفي من طرق الباب مرة أخرى ..
يجعلني أعجز عن التفكير ..
وأنظر من خلف الكواليس ..
وأرى ما ينتظرني من مفاجـ آت ..
خوفي من أن تكون أزهار الحب تناديني هناك ..
بعبقٍ جديد .. لا يعرفني وأجهله ..
وأُطمئن نفسي .. بأنني .. لازلتُ هنا ......
ولا أعلم من الذي يقف ..
خارج ذاك الباب ...!