.. في الأمَس كَانت رحْلة أختي الْصَغيرة إلى الْعِلاج بِ الْخَارج بِرفقة أمي حَيث لَم تَسْمَح لي الْظُروف بِ مُرفَقتِها لَكنني عَلى يَقين أن أحْضان أمي لَها سَ تَكوُن أدفئ لَها وَهذا مَاطمن قَلبي بَ تركها تَذهب دوُن إعادة الْمُحاوَلات لـِ مُرفقتها وَالله يَكْتُب مَافيه الْخَير ..
دَعواتِكُم أحِبتي أن أفَرح بِها فَقد اشْتاقها قَلبي وَلشفائها | 