على أسراب الأمل
تختطفني اللحظات
لتجبرني على التحليق
وأغماض عيناي
لأحيا خيال عباراتي وعبراتي
لأمطرني أحرفاً عطشى
على اسطر اللهفة
لأغنية (موعود)
فترتعش أناملي
وتتناثر أحرفي زخاتٍ
عاطره ومليئه بالحب
على أسطر الوجد
فيتنامى الحب ويكبر
بداخلي ويتكاثر
فكل حرفٍ يغني لهفةً وأشتياق
لكِ أنتِ وحدكِ
فيضنيني عدم حضوركِ وتجاهلكِ
وكلي يضج
بأغنية اللقاء والأمل
أو بقليل من السؤال
و(أبعتلي جواب)
ليكون صاحب الإيقاع قلبي
وأضلعي قانوناً يعزف أشتياقاً لعناق ولقاء.