يلقوا بقذارتهم في طرقات النبلاء ...
يركضوا إلى زوايا العتمة ليمارسوا صخب الخطايا ...
لا تسمع إلا ضحكاتهم الممزوجة بالحماقة والكثير من الغباء ...!
نحن ندرك تمام اليقين ...
بأنهم لن ينالوا إلا احتراقهم البطيء ...
لتفوح رائحة أجسادهم المتعفنة بأفكارهم الواهنة ...!
لتبقى أنثى الأبجدية عذراء ..
وأن حاولوا اغتصابها ..!