عندما يكون التاريخ هو من يخدم السرد القصصي ؛ويؤسس له رؤية منفتحة على الآخر ليستطيع أن يخلق فضاءات جديدة في أفق المتلقي ..
فالجمع بين التاريخ و السرد هومزج بين الحقيقة و الخيال ،وزج بأدوات السارد لأفق أعلى يطل بضوء جديد ومسار آخر فريد ..
مع البقاء على ملامح التكوين الثابته لتلك الحقبة وسيلوجيا ذلك المجتمع بزمانه ومكانه ..
فأن نستقي قصصانا ورواياتنا من التاريخ وإعادة إنتاجه برؤية ورؤيا جديدة هو الضوء الذي نتبع مساربه بكل شوق وذوق ..
القديرة ... منى العبدلي
حضوركِ حبور وفكركِ نور ..
فشكراً لكِ وللعطاء الذي يسكنكِ ..
دمتِ باسقة وارفة .