منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - 21’
الموضوع: 21’
عرض مشاركة واحدة
قديم 09-26-2010, 11:45 AM   #4
الهنوف الخالدي
( كاتبة )

الصورة الرمزية الهنوف الخالدي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

الهنوف الخالدي غير متواجد حاليا

افتراضي تتمة 21‘


: ت / ن
: 10م
: 26 الجاري: وقفه .

اقتباس:
وتبقين انتِ انتِ انتِ انتِ انتِ .*** . لو انثرها على العالم , لو اقف في مسجد اشرح قصتي للمصلين , يتقدم المؤمنون , ويقتنع الصالحون بحديثي , تذهب أمة محمد إلى ابيك وتكون شفيعة لي لـ أنالك

-
اقتباس:
الإمتداد الأنبل لكل كتابة قد لا تجد معنى سوى أنها تحكي عنك! مثل الأشياء التي نكتبها بدافع أن نحيا كثيراً لأجلها .هذا الموضوع الذي لا اعرف كيف سينتهي أن أهديه لك من كل مكان ... ولكِ في الزمان الذي تعتقدين أنه صار بالوسع قراءة أشياء ربما لا تمثل شيئاً أكثر من كونكِ الدافع لإرتكابها . أنا أهديه لك

-
اقتباس:
أجمل هدية قد تتلقاها في الصباح .. أنك لازلت حيّاً في هذا العالم , و أيضاً.. تحرير المرأة يشبه أن تجعلها تمر من تحت مئة رجل لتصبح في المقدمة
-
اقتباس:
وراء كل انثى جميلة - مؤخرة عظيمة , وقطعاً وراء كل رجل عظيم , إمرأه مُهدره . .
-
اقتباس:
أنا %#@** قصة طويلة ( محاولة للتعريف بسرعة )
مثل اي شيء مهدور بوسعك أن ترينه في الشارع دون ان تعيريه انتباهاً , الشيء الذي لم يكن يستحق منك أكثر من نظرة للتجاهل .. أنا بالضبط أشعر أنني الشيء المهدر ... والحياة كانت مثلك في القصة .. لمرة وبس و أهدتني مبكراً الى لا شيء . إضافة إلى : لا شيء يستحق في حياة لا تستحق, تصوري بعد ذلك كيف تبدو التصرفات - لن تمنحك على الإطلاق إلا شخصاً تالف وسيء وفمه محروق إلا .. للكلام اللي الحين افكر اقوله
-
اقتباس:
يملك كل شخصٍ منا مساحة من السوء , هذه المساحة التي يسهل تفريغها في عالم إفتراضي هي تأتي كردةٍ فعل لحالة من الكبت والمحافظة في عالم الواقع .إذن لن يكون سراً خاصاً بي عندما أخبرك أنني وصلت سن ال *** وأنا أعمل في مكان مرموق وأملك سيارة فاخرة وبراتب ربما لا يتقاضاه كثيرٌ ممن هم في سني وأملك مؤهلات علميه بابأس بها ومع ذلك لم يحدث مرة أن نمت مع إمرأة أي إمرأة يا بطلة
-
اقتباس:
طبعاً انتِ الآن متورطة تقرأين هذا الكلام ولا تريدين الرد! صدقيني أنا أعلم أنه ليس قلبك مايحنو عليّ لأتحدث ..مشكلة الولد الذي يحاول أن يجعلك مبتسمة .. أنه فقد إحترامه لديك .
مشكلتنا أننا نفتش عن كائنات غير موجودة تغرينا الأشياء الغامضة ونظل نلهث خلفها, الأشياء التي تتعرى أمامنا تقدم أنفسها لنا بشكل واضح هذه نعتقد أنها سخيفة ولا نحب أن نتوقف عندها .
انتِ الآن ربما كنتِ تبحثين عن شيء غامض شيء ما , يقول لك قصص حزينة , يحكي اشعاراً , يفاجئك بعباراتٍ جميلة . تعتقدين أنه الفرصة التي تبحثين عنها .لكنك بعد فترة ستسقطين على وجهك .. لأن هذا الشخص كان خطأ وبدأ سيئاً إلى أبعد حد .
أنا تالف وربما لا أصلح للبقاء, ولأني احاول أن اجعلك مبتسمة ,أحاول أنك تضحكين بدل أن يضيق قلبك في صدرك , تعتذرين مني بلباقة .. وتمنحيني شعوراً سيء بأن الطيبة لعنّة .. أكبر لعنّة حلت بي
-
اقتباس:
بإمكانك أن تبدو شخصاً بسيطاً دون أن تحيط نفسك بحكايا المزاج
ثم؛ تطلب من الآخرين أن يكونوا حزينين لأنك تريد أن تشعر بذلك ؛ أنا آسف . لدي حزن بما يكفي . لكن أكره الحزن . والضيق . والمشاعر السلبية التي تقودك مباشرةً إلى ذلك
-
اقتباس:
إليها هيَّ " دون تورية " , صرت أعرف أنها لا تحتاج أن أخبئها كـ سرقةٍ لا يلحظها الناس , إبنة السماء لو كانت تمطر إنساناً , *** يا روعة العالم .. وهل أشبهك ؟ , أريد أن ألمس شيئاً واحد منك , خصلة نبيلة مثلاً , سمة أنيقة تداعت مع صفاتك, وأكون بعدها مثلكِ .. أجمل شيءٌ في الحياة .
**** يا حمداً بعد الشكر , يا شكراً , قبل الامتنان , لجزيلكِ أنتِ , أنت فقط , وتعلمين وأحياناً أشعر أنك لا تحتاجين أن تعلمين لفرط خجلك , و لفرط الوفاء جربت في مرات كثيرة أن أكتب لكِ , كان يغيظني أن لا أبدأ , وكأن أقصى ما لدي أن أكتب أسمكِ , أسمكِ وحسب ثم أتوه , وأتذكر هدوءك بيت الله الذي تركه في صدرك , النعمة التي رخت على كتفي , حين طبطبتِ في آخر مرة و تلوّنتِ بالأبيض , دقيقة واحدة قبل أن أقول " طاهرة يديّك وهي تلمسُ مُذنبٌ مثلي " , مشهدك الدائم , يا بطلة الاستثناء في حزني المستمر , التي أهرب أليها كلما تعثرت , وكلما أحرجتني الحياة ملت إلى حمرة خديك وأنتِ تقولين " قلبك الصبور أجملُ بالنسبة لي " .يرهقني أن لا أعرف كيف أسدي جميلاً لك , من المهم أن أبحث عن أيَّ شيءٍ آخر غير الصدق ,غير أن أكون مخلصاً يؤلمه كثيراً أن يخذلك بسلامته حين تكررين دائماً " الله يسلمك " , الله يعلم كل الحب , و كل ما أريد , يعرف أيضاً يا عصية على التدوين بسهولة , لكثيرك الذي لا أقول أنه ميزة , بل الأثر الذي يأخذ الحياة من ضفة سوداء , إلى ضفة حلمك الأبيض , الأبيض جداً يا *** , كـ قلبك , الذي أود أن أقول لو أن الكثير من الكلام منصف لـ انتهيت إليه بعدالة صوتي المتكرر " يا غايبة وأضيف أسمك مباشرة في الأغنية إلا عن الخافق سلام , ردي علي يا همسة العاشق سلام


: 1:38 "
: حسناً ؛ الحديث كان شفيفاً وشيقاً , حان موعدُ نومي .. إلى اللقاء "
: نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

الهنوف الخالدي غير متصل   رد مع اقتباس