حين أخبرته في الخفاء:
" أنني أزرعك في كفي قمحه "
.
.
.
ظنا منه أنه يعتني بكفها الذي يعلوه قمحه هي أيضا
ولأنه " لا يفقه ما تزرع "..
كانت هي :
" مغادرة للريح " .
مورقٌ هذا النسيج ..
وما في باطنه من لغة وارفة .. باذخة بالندى ،
وضوء الشمس ..
لعل القمح ينبت في وجه الريح ..