ولأنني أخشى الغرق ...
فقد رأيت طمي الفرات متدفقاً من عينيك الواسعتين كبحر خرافي
ولأني وأنت , متشابهَين في الاختلاف عنهم
ولأن كلينا يحمل قلباً قرمزياً
ولأنّ , لي الفضل في أن عرفتك
ولك الفضل أيضاً في أن تجاهلتني كعرف تقليدي سنّه الزمن
.
.
.
.
سأقول أكثر فيك