إرتكازة شوق بـ قطرة عبث أُسّقيتْ من معراج سماوات أرضي
واسراء ليل أبّهمْ بتراتيل صومعة مقدسة أنجبتها الأكوان ...
مكللة بي .. بك بصلب أضلعنا وأعوجاج
أزمنة غبراء ألقت بنا على شاطئ مقدس لم يتنفسنا الأكسجين بل قذف فينا رئة الحياة من جديد ...!
و
الـ غزلت جدائل مأسورة الأماني على مفترق ذاكرة صارعت بين الغيبوبة والموت ..!
وبقية تأتي من تملق لاصلة للكلمات بهاحين ارتجاف اصابع الفراغ ..؟
|