اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الخالد
إنتظرتك ... كغيمة تبعثرت ... تلاشت ... فـ تبددت
انتظرتك ... كزهرة اعتادت على النعاس بين راحتي حتى شتتها ظمأ الرحيل .... ذبلت فــ ماتت !
وانتظرتك كيومٍ مُلئت وجنتيه صقيعٌ خالٍ من حلمٍ يهدىء أركان المدفأة حتى أكلها بجوعٍ ثغر الثلج
وانتظرتك كي تحتويني وكي تبدد ذاك الحزن فيني
وجئت إلى هنا يا مروان فرأيت حزنك في هذا النص كالعقيق ...........
شكرا كبيرة

|
للنار أحيانا طعم الثلج
ورائحة الياسمين ..
هكذا وجدتك هنا ...
مريم الخالد / لك ما تشائين من السماء وجدران النوافذ
وما أجمل الإنتظار ...