وما هذا " الشيء" إلا امتداد لأشياء رتبتها مرايا التخيل الشعري ، تتناسق بين المعنى والرمز، لتؤسس لنا أخيرا عضوية بنائية الصورة بين الدلالة وبين الإثارة والقيثارة ..
لذى أتت الصورة البؤرة المتشظية في جميع اتجاهاتها الحسية والبصرية والسمعية ..
وحقيقة أن النص يحمل الكثير والكثير من التقنات الشعرية الجديدة التي تستحق الإحتفاء والإحتفال..
فمزيداً من الاخضرار والإنهمار أخي الأخضر بركة..
تقديري يا ودق .