اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي
وجاءها المخاض ..في ليلة ماطرة
..
..وبعلها خلف الباب
يتصبب عرقا
يزفر يشهق
يتنفس بعمق ....
واخيراا صرخت القصيدة
كانها البدر
طفلة
شعرها تغار منهُ
المشرقه
وزرقة السماء اعارتها
عيونهااا
فأعادت للحرف روحةُ
ولم يعد يحتضر
|
جميلة تلك النهاية ...
شكراً لهكذا جمال ..
لكِ كل الورد .. وزيتونة